ما يجري علي ألسنة بعضنا يراه البعض منا دعابة وفي نظر الآخرين مساخة ولكننا نجزم بانها فلسفة عميقة ذات مرامي بعيدة أملتها علينا ظروف الطبيعة وهي ذات شقين الشق الأول يأتي
في شكل دعابة وهذا الذي يلتفت إليه الكثيرون وشق آخر خفي وهو المقصود لدى مطلق الدعابة فيه تتجلى الفلسفة فالسامع يري الجانب الواضح ويحكم عليها بانها دعابة او طرفة ومطلقها
لا يلتفت لوقعها علي آذان الآخرين بقدر ما يعبر بها عن ما بداخله هي اشبه بالتوريه
يطلق القريب فيراد به البعيد
في شكل دعابة وهذا الذي يلتفت إليه الكثيرون وشق آخر خفي وهو المقصود لدى مطلق الدعابة فيه تتجلى الفلسفة فالسامع يري الجانب الواضح ويحكم عليها بانها دعابة او طرفة ومطلقها
لا يلتفت لوقعها علي آذان الآخرين بقدر ما يعبر بها عن ما بداخله هي اشبه بالتوريه
يطلق القريب فيراد به البعيد