هذة المجموعة تتناول مستقبل منطقة الرباطاب في شكل قالب تحاوري شعاره الشفافية والشجاعة المطلقة في الطرح وعدم غض الطرف عن صغائر الامور لانها في الغد تصبح من العظائم
هذه المجموعة تبنى وتؤسس على الشفافية وعدم الحجر على اراء الاخرين فحرية الطرح مكفولة للجميع مع البحث عن معالجات حقيقية لهذه المشاكل
شعارنا الراي قبل شجاعة الشجعان
لسنا باجثين عن شهرة على اكتاف انسان المنطقة كما يفعل البعض الان بقدر ما اننا متحلون بالشجاعة مستعدون للاشارة الى مواطن العلات دون ان نخشى احدا او نجامل هذا وذاك يكفي ان تظل المنطقة متخلفة وركب الاخريات يمضى ونحن نسير سير من يتعثر وغير عارف بالدروب والمزالق وحادي ركبنا ينشد مصلحتة الخاصة ويقدمها على العامة محاولا اقناع البسطاء بان التنمية التى حدثت بالمنطقة لهي شي عظيم
من كانت لديه الشجاعة وهو مهموم بوطنه الصغير فلياتي الى هنا لطرح ارائة والبحث عن حلول بعيدا عن تلك المظلات الواهية والتى تزكرنا برواكيب الخريف والتى لا تصمد امام تباشير
منطقة الرباطاب تحديدا اليست مولودا شرعيا من رحم هذا الوطن اسوة بمناطق الجعلية والشايقية الخ الم تمر بكل المراحل بدءا بمرحلة الحمل المستكن والذي يؤهلها لاكتساب الحقوق من ثم خروجها للحياة معافاة تماما اليس لهذه الديار نصيب في التنمية وماالذى اخرها كل هذا الوقت وماالذى جعل الانقاذ تفكر بالقاء الفتات الى اهل المنطقة بعد اكثر من عشرين عاما
مجموعة من الاسئلة تبحث عن اجابات بالطبع عملية ويجسدها الواقع ولن يكون ذلك بعد اليوم حلما كحلم انسان المنطقة بتطورها والذى للاسف تنسفه واجبة واحدة مع الرئيس او صقرية معه في احدى الاماسي كل هذه الاشياء تكفي مجتمعة لنسف احلام انسان المنطقة وهي توحي بانه ليس لديه مطالب وغاية مطامحة ان يتناول ممثلوه وجبتهم بين يدى الرئيس
نعم وجبة دسمة بين يدى الرئيس تكفي لنسف احلام البسطاء والمنتشرون بامتداد النيل تكفي لؤئد مطامحهم في مهدها وهم الذين ينتظرون مجئ الفرج ولو بعد الف عام بينما رجب طيب اردوغان حفيد العثمانين يجالس عمال النظافة ليتناول وجبته معهم وهو منتشيا
درجنا في السابق عن الحديث عن الوطن وهمومه بصفة عامة ولم نستثني منطقة او انسانها بحثا عن تنمية متوازنة في ربوع هذا الوطن ولكن هيهات حيث استاثرت بعض المناطق بالنعماء وحدها والقت الفتات للبقية وللاسف التنمية التى حدثت في مناطقنا على قلتها اصابت انسان المنطقة بفرحة غامرة مما جعبته يسكت عن بقية مطالبه وبايعاز من آخرين وهناك فئة مستفيدة ترى ان ماحدث من تنمية طفيفة لهو شي عظيم بينما الرباطاب وانسان الرباطاب ومستقبل المنطقة في ظل حكم الانقاذ لاكثر من ثلاثة وعشرون عاما مجهول المعالم باهت وغير واضح ملبد بالغيوم يحاول البعض غرس روح التفاؤل بهذه العطايا والتى تقدم بين حين وآخر وكانها مكرمات وليست حقوق
ثلاثة وعشرون عاما تكفى لبناء امبراطوريات اقتصادية ضخمة لاتتاثر بما حولها نحن لانحلم بان تصبح قرانا الرابضة على النيل الى مصائف كالمكس وغيرها لكننا نحلم بالارتقاء والتطور شان البقية وهذا حق مشروع لامهادنة عليه ولا استجداء اضاعه ابناء لنا الدماغ عندهم من الناحية المورفولوجية لايصلح اداة الا للف العمامة سامحهم الله
هذه المجموعة تبنى وتؤسس على الشفافية وعدم الحجر على اراء الاخرين فحرية الطرح مكفولة للجميع مع البحث عن معالجات حقيقية لهذه المشاكل
شعارنا الراي قبل شجاعة الشجعان
لسنا باجثين عن شهرة على اكتاف انسان المنطقة كما يفعل البعض الان بقدر ما اننا متحلون بالشجاعة مستعدون للاشارة الى مواطن العلات دون ان نخشى احدا او نجامل هذا وذاك يكفي ان تظل المنطقة متخلفة وركب الاخريات يمضى ونحن نسير سير من يتعثر وغير عارف بالدروب والمزالق وحادي ركبنا ينشد مصلحتة الخاصة ويقدمها على العامة محاولا اقناع البسطاء بان التنمية التى حدثت بالمنطقة لهي شي عظيم
من كانت لديه الشجاعة وهو مهموم بوطنه الصغير فلياتي الى هنا لطرح ارائة والبحث عن حلول بعيدا عن تلك المظلات الواهية والتى تزكرنا برواكيب الخريف والتى لا تصمد امام تباشير
منطقة الرباطاب تحديدا اليست مولودا شرعيا من رحم هذا الوطن اسوة بمناطق الجعلية والشايقية الخ الم تمر بكل المراحل بدءا بمرحلة الحمل المستكن والذي يؤهلها لاكتساب الحقوق من ثم خروجها للحياة معافاة تماما اليس لهذه الديار نصيب في التنمية وماالذى اخرها كل هذا الوقت وماالذى جعل الانقاذ تفكر بالقاء الفتات الى اهل المنطقة بعد اكثر من عشرين عاما
مجموعة من الاسئلة تبحث عن اجابات بالطبع عملية ويجسدها الواقع ولن يكون ذلك بعد اليوم حلما كحلم انسان المنطقة بتطورها والذى للاسف تنسفه واجبة واحدة مع الرئيس او صقرية معه في احدى الاماسي كل هذه الاشياء تكفي مجتمعة لنسف احلام انسان المنطقة وهي توحي بانه ليس لديه مطالب وغاية مطامحة ان يتناول ممثلوه وجبتهم بين يدى الرئيس
نعم وجبة دسمة بين يدى الرئيس تكفي لنسف احلام البسطاء والمنتشرون بامتداد النيل تكفي لؤئد مطامحهم في مهدها وهم الذين ينتظرون مجئ الفرج ولو بعد الف عام بينما رجب طيب اردوغان حفيد العثمانين يجالس عمال النظافة ليتناول وجبته معهم وهو منتشيا
درجنا في السابق عن الحديث عن الوطن وهمومه بصفة عامة ولم نستثني منطقة او انسانها بحثا عن تنمية متوازنة في ربوع هذا الوطن ولكن هيهات حيث استاثرت بعض المناطق بالنعماء وحدها والقت الفتات للبقية وللاسف التنمية التى حدثت في مناطقنا على قلتها اصابت انسان المنطقة بفرحة غامرة مما جعبته يسكت عن بقية مطالبه وبايعاز من آخرين وهناك فئة مستفيدة ترى ان ماحدث من تنمية طفيفة لهو شي عظيم بينما الرباطاب وانسان الرباطاب ومستقبل المنطقة في ظل حكم الانقاذ لاكثر من ثلاثة وعشرون عاما مجهول المعالم باهت وغير واضح ملبد بالغيوم يحاول البعض غرس روح التفاؤل بهذه العطايا والتى تقدم بين حين وآخر وكانها مكرمات وليست حقوق
ثلاثة وعشرون عاما تكفى لبناء امبراطوريات اقتصادية ضخمة لاتتاثر بما حولها نحن لانحلم بان تصبح قرانا الرابضة على النيل الى مصائف كالمكس وغيرها لكننا نحلم بالارتقاء والتطور شان البقية وهذا حق مشروع لامهادنة عليه ولا استجداء اضاعه ابناء لنا الدماغ عندهم من الناحية المورفولوجية لايصلح اداة الا للف العمامة سامحهم الله