مؤتمر الإعلاميين السودانيين العاملين بالخارج ماهو إلا نادرة من نوادر الراعي وبطانته ومحاولة لدفع مستحقات بعض الاقلام الباهتة والتي لا يعرفها أو يسمع بها احد والتي اتخذت من النت وسيلة لنيل بعض مطامحها التي لم تتمكن من تحقيقها في موضع آخر
صحفيون لم نسمع بهم من قبل واعلاميون أتوا لايحملون من المهنة الفها ومع ذلك تكفلت الدولة بمصاريفهم والتي تشمل حد الاقامة والتنزه داخل الوطن
قلة نعرفها وهي عاطلة عن ممارسة العمل الهامشي في ديار يعرب وغيرها
كيف اضحوا بين يوم وليلة صحفيون عظيمو الشان
الم اقل لكم أن الكثيرين قد حفظوا الدرس وعرفوا من أين تؤكل الكتف
هاهو نظام الانقاذ يكافئ المطبلين والمتسلقين من الخارج ليس عن طريق الدين هذه المرة وإنما مطية جديدة قوامها الوطن
يا سبحآن الله
صحفيون لم نسمع بهم من قبل واعلاميون أتوا لايحملون من المهنة الفها ومع ذلك تكفلت الدولة بمصاريفهم والتي تشمل حد الاقامة والتنزه داخل الوطن
قلة نعرفها وهي عاطلة عن ممارسة العمل الهامشي في ديار يعرب وغيرها
كيف اضحوا بين يوم وليلة صحفيون عظيمو الشان
الم اقل لكم أن الكثيرين قد حفظوا الدرس وعرفوا من أين تؤكل الكتف
هاهو نظام الانقاذ يكافئ المطبلين والمتسلقين من الخارج ليس عن طريق الدين هذه المرة وإنما مطية جديدة قوامها الوطن
يا سبحآن الله