منقول للفائدة:
ماذا تعرفون عن الأندروفين ؟؟؟؟؟
كان مما قاله دكتور محاضر في دورة بأمريكا تحت عنوان كيف تتغلب على القلق ): إذا أردتم أن تتغلبوا على القلق وضغط العمل فلابد من إفراز الجسم لمادة اسمها (الأندروفين) هذه المادة إذا أنتجها الجسم فإنها تهدئ البال وتريح الأعصاب وبدأ بعد ذلك يتحدث عن كيفية إفراز هذه المادة فقال :إن هذه المادة لاتخرج إلا إذا عزل الإنسان نفسه فيعيش مع ذاته ويخلو بنفسه فتخرج هذه المادة وبدأ يفصل في كيفية انفصال الإنسان عن الواقع وإخراج مادة الأندروفين فقال:
أولآ: من خلال النوم العميق .
ثانيآ: الاسترخاء ولو لعشر دقائق يومياً .
ثالثآ: الرياضة بحيث لا تقل عن ست ساعات أسبوعيا.
رابعآ: ـ وهذا ما عجبت له ـ حيث قال الخشوع في الصلاة .... فهو يرى أن المسلمين أفضل من غيرهم في هذا المجال حيث أنهم يصلون خمساً وثلاثين صلاة في الأسبوع بينما يصلي اليهود أو النصارى مرة واحدة في الأسبوع.
وفي الصلاة يكون الإنسان مفصولاً عن الواقع فيقوى خشوعه وهنا تخرج مادة الأندروفين بكثرة وكلما قوي خشوعه ازداد راحة وطمأنينة .
ومن هنا ندرك مغزى قول النبي صلى الله عليه وسلم لبلال رضي الله عنه
)أرحنا بالصلاة يا بلال(
فما أعظمك إسلامنا وما أعظمك يا رسول الله
ماذا تعرفون عن الأندروفين ؟؟؟؟؟
كان مما قاله دكتور محاضر في دورة بأمريكا تحت عنوان كيف تتغلب على القلق ): إذا أردتم أن تتغلبوا على القلق وضغط العمل فلابد من إفراز الجسم لمادة اسمها (الأندروفين) هذه المادة إذا أنتجها الجسم فإنها تهدئ البال وتريح الأعصاب وبدأ بعد ذلك يتحدث عن كيفية إفراز هذه المادة فقال :إن هذه المادة لاتخرج إلا إذا عزل الإنسان نفسه فيعيش مع ذاته ويخلو بنفسه فتخرج هذه المادة وبدأ يفصل في كيفية انفصال الإنسان عن الواقع وإخراج مادة الأندروفين فقال:
أولآ: من خلال النوم العميق .
ثانيآ: الاسترخاء ولو لعشر دقائق يومياً .
ثالثآ: الرياضة بحيث لا تقل عن ست ساعات أسبوعيا.
رابعآ: ـ وهذا ما عجبت له ـ حيث قال الخشوع في الصلاة .... فهو يرى أن المسلمين أفضل من غيرهم في هذا المجال حيث أنهم يصلون خمساً وثلاثين صلاة في الأسبوع بينما يصلي اليهود أو النصارى مرة واحدة في الأسبوع.
وفي الصلاة يكون الإنسان مفصولاً عن الواقع فيقوى خشوعه وهنا تخرج مادة الأندروفين بكثرة وكلما قوي خشوعه ازداد راحة وطمأنينة .
ومن هنا ندرك مغزى قول النبي صلى الله عليه وسلم لبلال رضي الله عنه
)أرحنا بالصلاة يا بلال(
فما أعظمك إسلامنا وما أعظمك يا رسول الله