هل تم تكريم المعتصم عبد الرحيم لانه من ابناء المنطقة الرباطاب تحديدا هل كان الدافع الحقيقي لهذا التكريم هو انبهارنا وفرحتنا بان يكون احد ابناء الرباطاب ضمن بطانة الحاكم في هذه البلاد حتى ولو لم يقدم لاهله شيئا
انى استغرب شان الكثيرين ان نتجاهل من قدموا لهذه المنطقة على الاقل حاولوا ان ينشروا ثقافة الديار وان يعرفوا القوم بان هناك منطقة اسمها الرباطاب مثلا لما لم تسعى هذه اللجان الى الدعوة لاقامة تابين كبير للراحل احمد عمر والرموز كتيرة الذين ليس لهم علاقة بالمؤتمر الوطنى تحديدا والذى لم يقدم لهذه البلاد شيئا ناهيك عن تقديم ابناء الرباطاب المنتمين له شيئا لتلك المنطقة يوازى حجم المناصب التى تقلدوها مقارنة بالذين حولو قراهم الي مدائن حسان
المعتصم عبد الرحيم لم يسهم الا في الاضرار بالتعليم وسياسة الاستثمار التى اجتاحت التعليم وعصفت به في السودان لتجعل وزارة التربية والتعليم لاتختلف عن بقية الوزارات التى تمنح التصاديق لفتح الافران وغير ذلك حتى اصبحت عدد المدارس الخاصة يفوق عدد ارغفة الخبز التى تنتجها هذه الافران المنتشرة في انحاء السودان
لا اعرف سببا مقنعا لتكريم المعتصم والاحتفاء به الا جهل البعض بالكثير ومصلحة البعض في تمرير بعض اشياؤهم عبر هذا التكريم
ومن جانب آخر هذا التكريم هو نوع من الرياء ومنافقة هذه البطانة التى تلتف حول الرئيس
لا اعرف ماهوة شعور هؤلاء النفر المكرمون اقصد بالتاكيد انهم يستحون لمن كرموهم
انى استغرب شان الكثيرين ان نتجاهل من قدموا لهذه المنطقة على الاقل حاولوا ان ينشروا ثقافة الديار وان يعرفوا القوم بان هناك منطقة اسمها الرباطاب مثلا لما لم تسعى هذه اللجان الى الدعوة لاقامة تابين كبير للراحل احمد عمر والرموز كتيرة الذين ليس لهم علاقة بالمؤتمر الوطنى تحديدا والذى لم يقدم لهذه البلاد شيئا ناهيك عن تقديم ابناء الرباطاب المنتمين له شيئا لتلك المنطقة يوازى حجم المناصب التى تقلدوها مقارنة بالذين حولو قراهم الي مدائن حسان
المعتصم عبد الرحيم لم يسهم الا في الاضرار بالتعليم وسياسة الاستثمار التى اجتاحت التعليم وعصفت به في السودان لتجعل وزارة التربية والتعليم لاتختلف عن بقية الوزارات التى تمنح التصاديق لفتح الافران وغير ذلك حتى اصبحت عدد المدارس الخاصة يفوق عدد ارغفة الخبز التى تنتجها هذه الافران المنتشرة في انحاء السودان
لا اعرف سببا مقنعا لتكريم المعتصم والاحتفاء به الا جهل البعض بالكثير ومصلحة البعض في تمرير بعض اشياؤهم عبر هذا التكريم
ومن جانب آخر هذا التكريم هو نوع من الرياء ومنافقة هذه البطانة التى تلتف حول الرئيس
لا اعرف ماهوة شعور هؤلاء النفر المكرمون اقصد بالتاكيد انهم يستحون لمن كرموهم